شريك رسمي لكرة القدم الوطنية، أعلنت إنوي عن برنامج استثنائي بمناسبة كأس إفريقيا التي ستقام من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026. تهدف الشركة إلى تحويل هذا الحدث الرياضي الكبير إلى تجربة جماهيرية، غامرة وموحدة، تتماشى مع توقيعها الجديد « سير بعيد » وموقعها العلامي الموجه نحو القرب.
من خلال هذا النظام، تؤكد إنوي التزامها المستمر إلى جانب أسود الأطلس وتعزز العلاقة التي تجمعها بملايين المغاربة الشغوفين بكرة القدم.
منطقة المشجعين في قلب الدار البيضاء
تعتبر منطقة المشجعين الموقعة من طرف إنوي إحدى النقاط البارزة لهذا التحرك، حيث سيتم إنشاءها في أنفا بارك، بالدار البيضاء. صُممت كمكان للاجتماع مفتوح للجمهور، وستتيح نقل المباريات مباشرة، مع اهتمام خاص بمشوار الفريق الوطني.
الهدف واضح: توفير مساحة للمشجعين للعيش بشكل جماعي مشاعر كأس إفريقيا، في أجواء احتفالية وودية، تعكس روح كرة القدم الإفريقية.
تجارب غامرة وتفاعلية
بعيدًا عن نقل المباريات، ستوفر منطقة المشجعين سلسلة من الأنشطة الغامرة الهادفة إلى إغناء تجربة الزوار. ستتيح منطقة تفاعلية الوصول إلى محتويات حصرية وآليات إبداعية مستوحاة من عالم أسود الأطلس.
ستكمل التجارب الترفيهية والرياضية البرنامج، بما في ذلك مسار عداء مؤقت حول شخصية أشرف حكيمي، مما يضيف بُعدًا ديناميكيًا وشاركًا للحدث.
الجيل الخامس في خدمة الترفيه
تلعب الابتكارات التكنولوجية أيضًا دورًا مركزيًا في النظام. ستتيح أنشطة الألعاب السحابية للزوار اختبار أداء شبكة الجيل الخامس إنوي من خلال تجربة ألعاب سلسة، بديهية ومتاحة. هذه طريقة تظهر من خلالها الشركة بشكل ملموس الاستخدامات وإمكانات بنياتها التحتية في إطار جماهيري واسع.
حملة وطنية وعروض مخصصة
في إطار هذه المبادرة، تقوم إنوي بإطلاق حملة وطنية جديدة تدعو المغاربة للتوحد خلف الفريق الوطني ومشاركة نفس الفخر الجماعي بمناسبة هذا الموعد القاري.
سترافق الشركة المنافسة أيضًا بعروض مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات المشجعين خلال كأس إفريقيا، مما يمكنهم من عيش كل مباراة، وكل لحظة قوية وكل شعور من مشاعر كرة القدم الإفريقية بشكل كامل.
مشغل ملتزم وموحد
من خلال هذا النظام الشامل، تؤكد إنوي موقعها كمشغل رقمي ملتزم، قريب من المغاربة وفاعلاً رئيسيًا في اللحظات الرياضية الوطنية الكبرى. بالاعتماد على توقيعها « سير بعيد »، تواصل العلامة طموحها في أن تكون وسيلة للربط، والشغف والاتصال، في خدمة مغرب موحد، متصل ومقبل على المستقبل.
