كادوم.. 65 سنة من الحاجات الزوينة لي كدَوم
منذ سنة 1957، وإلى حدود اليوم، ترافقنا قصة نجاح علامة “CADUM” على اعتبارها جزء لا يتجزأ من ثقافتنا وتقاليدنا، فهي علامة تتمحور حول قيم القرب والابتكار، ونجحت في أن تكون على امتداد 65 سنة الشامبو المفضل لدى المستهلكين في المغرب.
اليوم، واحتفالا بإطفاء الشمعة 65 لـ CADUMالمغرب، تم إطلاق منصة جديدة تحت شعار “الحاجات الزوينة لي كدَوم”، تعكس العلاقة المتينة و الوطيدة التي تجمع العلامة بالمستهلكين.
المنصة الجديدة مستوحاة من صلب اسم “CADUM”، وهو ما تم تقديمه للمستهلكين على شكل فيديو مُصور من إنتاج فنانين مغربيين موهوبين، ويتعلق الأمر بكل من المخرجة أميرة عزوزي خلف الكاميرا، والفنانة نبيل معن ذات الصوت الناعم.
العمل هو رقصة فالس حقيقية عبر الزمن، تحكي في ثواني معدودة قصة “CADUM” الحاضرة في السوق منذ 65 سنة، والنجاح الذي حققته في أن تكون رفيق الأجيال المختلفة، وتُذكر المواطنين بالأشياء الجميلة التي تدوم وتدوم.
وتتمثل الأشياء الجميلة التي تدوم في الحياة في الكثير من الأمور، على غرار الثقافة والتقاليد والروابط القوية التي تجمع الأم والطفل، وغيرها من الذكريات الجميلة التي نعيشها خلال مرحلة الطفولة.
والحقيقة أن الاحتفال بـ65 سنة من حضور علامة “CADUM” في المغرب، والنجاح الكبير الذي حققته على امتداد هذه السنوات ليس صدفة نهائيا، ولكنه على اعتبار أن “CADUM” هي قريبة جدا من المستهلكين، وتعمل بشكل دائم على تطوير منتجاتها من أجل تلبية احتياجاتهم، بفضل تركيبة أسطورية مكونة من البيض والمكونات الطبيعية.