إل جي ترتقي بالذكاء الاصطناعي لتجعل الحياة أكثر بساطة وسلاسة

تواصل “إل جي” تجسيد رؤيتها “Life’s Good” من خلال الابتكار الذي يضع الإنسان في صلب التكنولوجيا. فبدلاً من أن يكون الذكاء الاصطناعي مجرد أداة لتنفيذ المهام، تسعى الشركة إلى جعله أكثر عاطفية واستجابة لاحتياجات المستخدمين، ما يعزز رفاهيتهم ويسهّل حياتهم اليومية.
في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2025، كشفت “إل جي” عن نهجها الجديد في الذكاء الاصطناعي العاطفي، وهو مفهوم يهدف إلى تجاوز الوظائف التقليدية للتكنولوجيا من خلال التفاعل بذكاء مع العادات والتفضيلات الشخصية للمستخدمين. ومن خلال حملة “ذكاء عاطفي: ذكاء أقل اصطناعية، أكثر إنسانية”، تستعرض الشركة كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتعلم ويتكيف ويتفاعل بشكل طبيعي، مما يجعل التجربة أكثر سهولة وسلاسة.
تواصل “إل جي” تعزيز مجموعة منتجاتها بحلول تكنولوجية متطورة تهدف إلى تحسين الراحة والكفاءة داخل المنازل، ومن أبرز هذه الابتكارات:
- مكنسات كهربائية ذكية تتميز بالقوة والاستقلالية، ما يجعل التنظيف أكثر كفاءة ودون عناء.
- مكيفات هواء متطورة توفر بيئة منعشة وصحية، مع تحسين استهلاك الطاقة.
- أجهزة منزلية مبتكرة تجمع بين التصميم الأنيق والميزات الذكية لتبسيط الحياة اليومية.
انسجامًا مع استراتيجيتها التي تركز على المستهلك، أطلقت “إل جي” متجرها الإلكتروني الرسمي WWW.LG.COM/MA منذ 5 نونبر، مما يتيح للعملاء الوصول بسهولة إلى جميع منتجات الشركة والاستفادة من تجربة تسوق أكثر سلاسة وخدمات حصرية. وقد حققت هذه المبادرة نجاحًا سريعًا، مؤكدة التزام الشركة بتحسين تجربة المستخدم في كل مراحل الشراء.
مع هذه الابتكارات، تثبت “إل جي” أن التقدم التكنولوجي لا يقتصر على الأداء التقني فحسب، بل يتجسد في الفوائد الحقيقية التي يقدمها للمستهلكين. ومن خلال تطوير حلول ذكية وبديهية، تواصل الشركة تعزيز رؤيتها لجعل التكنولوجيا أكثر إنسانية، وأكثر قدرة على تحسين الحياة اليومية.