تكنولوجيات

كازا: إنوي تكشف عن توقيعها الجديد “سير بعيد” من خلال عرض ضوئي على التوين سنتر | كونسونيوز

أحرز المشغل العالمي إنوي خطوة جديدة في التزامه نحو التحول الرقمي بالمغرب، من خلال إطلاق توقيعه الجديد “سير بعيد” يوم الجمعة في الدار البيضاء، وذلك عبر عرض ضوئي على واجهة التوين سنتر، الذي يجسد إرادته في جعل الرقمية رافعة للنمو والتنمية والشمول.

تُعد هذه المبادرة نقطة تحول رمزية في استراتيجية علامة إنوي، التي تؤكد، من خلال هذه الهوية الجديدة، طموحها في إدماج الرقمية في صميم الحياة اليومية ومُستقبل المملكة.

قالت نادية الرحيم، مديرة العلامة والاتصال في إنوي، في تصريح للصحافة: “أكثر من مجرد توقيع، ‘سير بعيد’ يُعبر عن طموح إنوي في مرافقة كل مواطن في تحقيق أحلامه وطموحاته”.

تُظهر هذه الهوية الجديدة رغبة المشغل في وضع الرقمية في خدمة الازدهار الفردي والجماعي، من خلال المساهمة الفعالة في خلق مجتمع أكثر اتصالاً وشمولية وتوجهاً نحو المستقبل، كما أكدت على ذلك.

لكي تُبرز هذا الإطلاق، قدمت إنوي للعموم عرضاً ضوءياً غير مسبوق مُنعقداً على واجهة التوين سنتر، مُستفيدةً من تقنية تصوير الفيديو، وهي الأولى من نوعها في المشهد الحضري الدار البيضاوي.

أضافت السيدة الرحيم: “من خلال هذا العرض، أردنا الجمع بين التكنولوجيا والعاطفة لعرض، بشكل رمزي وفني، التزامات إنوي في مجالات الاتصال والابتكار والمسؤولية الاجتماعية”.

إضافةً إلى ذلك، يُجسد توقيع “سير بعيد” التزامها المستدام تجاه 18 مليون عميل. بفضل شبكة واسعة من الألياف الضوئية وتغطية 4G وطنية، يضمن المشغل اتصالاً فعالاً وشاملاً، حيث تم بالفعل ربط أكثر من 10,700 قرية ريفية في إطار المخطط الوطني للإنترنت العالي والعالي جداً.

مع “سير بعيد”، تلتزم إنوي بالمساهمة في مغرب أكثر رقمنة، وأكثر تنافسية، وموجهاً نحو المستقبل. بالنسبة للأفراد، يتجلى ذلك في استثمارات مستمرة في بنى تحتية متطورة توفر اتصالاً أسرع وأكثر غمرًا.

بالنسبة للشركات، تبقى إنوي شريكاً موثوقاً من خلال صلابة بنيتها التحتية، وخبرتها في المجال، وعرض شامل في خدمات السحابة، وإدارة البيانات، والأمن السيبراني، والخدمات المدارة، مما يعزز تنافسيتها ونموها.

زر الذهاب إلى الأعلى