العقار: عودة التصميم المغربي الصديق للبيئة

توجهات الديكور لسنة 2025 تعيد اختراع الحرف التقليدية. يتصدر الحد الأدنى، والاستدامة، والمواد الطبيعية المشهد في interiors المغربية.

الحرفيون يعيدون استخدام الخشب، والطين، والحديد المشغول، في حين يلهم المصممون الحضريون الشباب في تصميم أثاث بسيط مستوحى من التراث المحلي. يصبح “التصميم البطيء” — أي تقليل الإنتاج لكن بجودة أفضل — معياراً مطلوباً من الطبقات الوسطى المهتمة بالجماليات والمسؤولية.

تعمل الورش في الدار البيضاء، ومراكش، وفاس على تحويل المخلفات من الخشب والمعادن إلى قطع فريدة. لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دوراً أساسياً: صفحات الديكور المحلي والحرفيين المستقلين تجذب زبائن متصلين يبحثون عن الأصالة.

تستفيد هذه الاتجاهات من كيان كامل: الحرفيون، ومهندسو الديكور الداخلي، والعلامات التجارية الأخلاقية. كما تعكس أيضاً تطور المستهلك المغربي نحو خيارات مستدامة وهوية ثقافية. يصبح التصميم لغة ثقافية، تربط فن العيش المعاصر بثراء التراث المغربي.