موسم الأعياد يحط الرحال بفندق سوفيتيل تامودا باي بيتش آند سبا مع تجارب متألقة!
ابتداء من يوم 20 نوفمبر إلى غاية يوم 10 فبراير، يدعوكم سوفيتيل تامودا باي بيتش آند سبا
للاحتفال بـ”موسم الأعياد” بشكل فريد واستثنائي. في موقعه الهادئ بقلب ريفيرا المغرب، يتحول الفندق بهذه المناسبة إلى مكان ساحرمتألق ، ليمنحكم “موسم أعياد” غني بالتجارب المنسقة بعناية لتمنحكم ذكريات جميلة.
مواعد ذواقية فريدة
يدعوكم سوفيتيل تامودا باي بيتش آند سبا إلى اكتشاف مجموعة من المفاجآت غير المسبوقة. من بينها، “لحظة التصبيرة”، التي صممها مايسترو الحلويات أيوب لكي تمنحكم تجربة ذواقية من المستوى الرفيع. أما الأمسيات، فبدورها ستتخللها الكوكتيلات الفريدة، المستوحاة من النغمات العذبة للشكولاطة والبرتقال والقرفة، التي تضيف لمسات دافئة للحظات الأعياد.
من أجل لحظات أكثر ودية، يقترح عليكم الشيف المهدي وفريقه وجبات العشاء الخاصة: “أسرار ذواقية”، بالإضافة إلى المقبلات الشهية: “لُقَيْمات متواطئة”، التي ستقدم على الشاطئ، تحت سماء المضيق المتلألئة بالنجوم. فسواء كنتم في ضيافتنا رفقة شريك حياتكم أم مع الأصدقاء، يمكنكم الاستمتاع بقائمة تذوق وسط ديكور تغمره أنوار الشموع اللطيفة الخافتة.
تدليك بالشمع من توقيع سوفيتيل سبا
لمحبي تجارب الراحة والرفاهية، يدعوكم فريق معالجي سوفيتيل سبا إلى اكتشاف العناية الجديدة باستعمال الشمع. يشتهر هذا النوع من التدليك، الذي ينجز على مستوى الجسم بكامله، بقدرته الخارقة على إرخاء العضلات وإزالة التوترات الناجمة عن الضغط.
يناوب هذا التدليك بين لحظات النعومة والقوة ليوجهكم نحو شعور حقيقي بالراحة المطلقة. وبالإضافة إلى مزاياه المضادة للضغط والمريحة، يغذي التدليك بالشمع البشرة ويمنحها المرونة والتألق.
طقوس جديدة للحمام
مسك الختام، في نهاية يوم حافل، نقترح عليكم طقوسنا الخاصة للحمام داخل الغرف. في حميمية فضائهم الخاص، يمكن لضيوفنا الغوص في حماماتهم المريحة، المُطَعَّمة بأملاح الاستحمام والمعطرة بالزيوت الأساسية والعطور، مانحة لهم أقصى درجات الاسترخاء والراحة.
بهذا الخصوص، يقول إدريس السعودي، المدير العام لسوفيتيل تامودا باي بيتش آند سبا: « بالنسبة لنا، أردنا في هذا الموسم الاحتفالي أن نضع في الواجهة قوة الابتكار والخبرة لدى فرقنا لكي نفاجئ وندهش ضيوفنا بتجارب جديدة في إطار هذا الإصدار المحدود لموسم أعياد نهاية السنة ». وأضاف قائلا: « كمصدر إلهام خاص بهذا الموسم الاحتفالي، استوحينا روحه من الطقوس الرمزية للشموع المعروفة لدى علامتنا سوفيتيل، في إشارة إلى ولاعات مصابيح الشوارع في القرن الثامن عشر بباريس. تلك هي اللمسة الفرنسية التي تميزنا في سوفيتيل! فبالنسبة لنا، تعتبر فرحة الحياة شعورا مُعديا، وكل هذه القصص تعتبر مكونات لها ».